-
doha chams
فراشات الذاكرة*
كان عليّ أن أبلغ الستين من العمر لكي أفهمَ كيف تموتُ الذاكرة، هنا، في بيروت. كيف تصبح وحيداً بعد أن…
-
doha chams
عش الحمامة
كان غريباً أن أجد تلك الأغصان الصغيرة متكوّمة في زاوية الشرفة، حين كنت أروي نباتاتي. كان معظمها من الأوراق الأبرية…
-
doha chams
بلا مخ*
كم نحن مضحكون. أنظروا إلينا على الشاشات. ما أحلانا. أنظروا إلينا كيف نتأّفّف من التحركات الاحتجاجية، طالما أنها لا تشبه…